ألمانيا أوقفت صادرات الأسلحة إلى إسرائيل بسبب انتهاكات الحرب
طلبت الحكومة الإسرائيلية شراء آلاف القذائف للدبابات، إلى جانب طلبات الحصول على أسلحة إضافية - لكن برلين لم تتخذ قرارًا بعد بشأن البيع.
طلبت الحكومة الإسرائيلية شراء آلاف القذائف للدبابات، إلى جانب طلبات الحصول على أسلحة إضافية - لكن برلين لم تتخذ قرارًا بعد بشأن البيع.
الشركة، التي لم تدفع رواتب شهري يوليو وأغسطس لموظفيها، تواجه ديونًا لموظفيها، بالإضافة إلى التزامات تجاه البنوك، الموردين، وسلطة الضرائب.
والصادم بحسب الصحيفة أن أياً من الأفارقة الذين شاركوا في القتال في قطاع غزة لم يحصل على إقامة بعد.
في البداية، كان من المقرر عقد الاجتماع يوم الخميس الماضي، ولكنه تأجل ليوم الأحد، قبل أن يتم إلغاؤه مجددًا إلى موعد لم يُحدد بعد، وذلك لأسباب تتعلق بجدول الأعمال.
أفادت صحيفة "نيويورك بوست"، بأن "هناك شخصين تبادلا إطلاق النار بالقرب من ملعب ترمب الدولي للجولف في بالم بيتش بولاية فلوريدا".
لم تصدر حتى اللحظة أي تقارير رسمية حول أسباب الإنذارات أو وقوع إصابات أو أضرار. تعمل قوات الأمن على تمشيط المنطقة والتحقق من أي تهديدات محتملة.
وأضافت: "إنه أمر مجنون. بجدية، لدي هذه المشكلة الغريبة وآمل أن تكون هذه عملية تصغير الثدي الأخيرة. لم أرغب أبدًا في أن أكون بهذا الحجم. كان من المفترض دائمًا أن أكون صغيرة الحجم".
في أعقاب الهجوم الدموي الذي وقع في الرملة، لا يزال الأطباء يكافحون لإنقاذ حياة الرضيع إسماعيل، الذي لم يتجاوز عمره الشهرين
وأوضح المسؤول الكبير أنه لم يتم تحديد موعد بعد بشأن التحرك العسكري، لكنه أضاف أنه "في المستقبل القريب"، حسبما نقلت القناة.
من الجدير بالذكر أن "مَخشيري تِنوعاه" كانت حتى الآن المستوردة الوحيدة في إسرائيل التي لم تدخل العلامات التجارية الصينية إلى قائمتها.
من جانبه، قال سمير أبو حلوة، أحد أقارب العائلة: "الألم لا يُحتمل. لقد فقدنا أطفالًا ونساءً بسبب الجريمة المستمرة في العائلة، وفي الحي، وفي كل مكان في الرملة. لم يعد هناك احترام للحياة بعد الآن".
وكانت عائلات الأسرى الإسرائيليين، في وقت سابق، قد قالوا إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يفوت أي فرصة لعرقلة صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس في قطاع غزة.
من بين هؤلاء، إيما ماغن توكتالي، التي لم تفكر سابقا بمغادرة إسرائيل. لكن في أغسطس/آب الماضي، قامت هي وزوجها ببيع جميع ممتلكاتهما، واس
الطواقم تعمل على اتطويق ألسنة النيران ومنع وصولها الى كروم الزيتون القريبة .لم يبلغ عن اصابات .
وعُرف الدولي الفرنسي، بشخصيته الهادئة خارج الملعب، وانضباطه التكتيكي داخله، كما أنه يشبه النحلة بسبب خفة حركته وسرقته للكرة من خصومه بكل براعة ورشاقة.
الهدف”. ورغم تراجعها نسبيا، لم يتمكن الجيش الإسرائيلي من وقف إطلاق الصواريخ من داخل قطاع غزة رغم دخول حربه شهرها الـ12 التي يشنها ضد القطاع المحاصر منذ 18 عاما. وعن رئيس
وأضاف الموقع أن السبب الرئيسي لتوتر العلاقات هو إصرار تل أبيب على إبقاء قوات الجيش الإسرائيلي على طول محور فيلادلفيا، ونتيجة لذلك لم يكن لإسرائيل سفير في مصر.
وقال المتخصص بلغة الجسد مصطفى أبو مسلم إن كامالا هاريس لم تكن بالهدوء الذي حاولت أن الظهور به بل كانت متوترة.
لم تكن حماس مضطرة لا لأن تدافع عن نفسها من أنها أجهضت الصفقة المزعومة ، و لا أن تتهم نتنياهو بذلك ، فالداخل الإسرائيلي ، الذي يبدأ من عند أهالي المحتجزين
وأضاف أنه لم يفرض على نتنياهو تشكيل حكومة مع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، بل هو من اختار ذلك.